- En
- Fr
- عربي
شريط الاحداث
2 /1 /2007:
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يبدأ ممارسة مهامه، مكرراً تعهده بإيلاء الاهتمام الكبير لأكبر الازمات العالمية في الشرق الأوسط ولبنان وايران والعراق وكوريا الشمالية ودارفور.
3 /1 /2007:
- اكثر من أربعة آلاف سجين جنائي في سوريا يوجهون عريضة إلى الرئيس بشار الأسد يطالبون فيها شمولهم بالعفو الرئاسي الذي كان قد صدر في نهاية العام 2006.
4 /1 /2007:
- مجلس الوزراء يقر الورقة الاصلاحية الاقتصادية التي سترفع إلى مؤتمر باريس-3، فيما اعلن الاتحاد العمالي العام ونقابات عمالية ومهنية و «التيار الوطني الحر» رفضهم للورقة الاصلاحية لجهة زيادة الضرائب والرسوم.
- الرئيس المصري حسني مبارك يعلن في ختام محادثات اجراها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت في شرم الشيخ، ان مصر لن تقف متفرجة إذا تصاعد سباق التسلح النووي في المنطقة وانها قد تضطر إلى البحث في تزود سلاح مماثل للدفاع عن نفسها.
- الديمقراطيون يعودون بعد انتظار 12 عاماً إلى الكونغرس العاشر بعد المئة، بعد ان استعادوا السيطرة على مجلس النواب والشيوخ، اثر فوزهم في انتخابات التجديد النصفي التي جرت في تشرين الثاني الماضي، ملوحين بمطرقتهم لمحاسبة إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش حول قضايا مثيرة للجدل في السياسة الداخلية والخارجية بما في ذلك العراق.
5 /1 /2007:
- الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء إسماعيل هنية يتفقان على سحب جميع المسلحين من شوارع القطاع، ونشر الشرطة ومواصلة الحوار بين حركتي «حماس» و«فتح» للاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية.
- الرئيس الأميركي جورج بوش والمستشارة الالمانية انغيلا ميركل يؤكدان خلال لقائهما في البيت الابيض دعمهما للحكومة اللبنانية برئاسة فؤاد السنيورة.
7 /1 /2007:
- التهديدات بين حركتي فتح والمقاومة الاسلامية «حماس» تبلغ مستوى خطيراً من التصعيد، إذ أكد النائب عن فتح محمد دحلان في مهرجان حاشد في الذكرى الـ 42 لانطلاقة الحركة في مدينة غزة، أن فتح لن تسكت بعد الآن عن اغتيال اعضائها وضباطها وانها «سترد الصاع صاعين»، مشيراً إلى ان التعليمات صدرت إلى الفتحاويين بطريقة الرد على أي هجوم يستهدف الحركة.
- فرنسا ومصر تعلنان موقفاً مفاده منع اية محاولات لزعزعة استقرار لبنان والاستجابة لتطلعات اللبنانيين في ان يحاكم مرتكبو الجرائم، وضرورة تطبيق القرار 1701 وتؤكدان دعم حكومة الرئيس فؤاد السنيورة وجهود الوساطة التي تقوم بها جامعة الدول العربية.
8 /1 /2007:
- لقاء قائد الجيش العماد ميشال سليمان برئيس الحكومة فؤاد السنيورة، وتأكيد قائد الجيش على حماية المؤسسات وحرية التعبير السلمي.
- اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تؤكد صحة وثيقة نسبت إلى المستشار السياسي لرئيس الحكومة اسماعيل هنية احمد يوسف، وتتضمن اقتراحاً لهدنة من خمس سنوات في مقابل انسحاب إسرائيل من الضفة الغربية.
9 /1 /2007:
- ناطق باسم لجان المقاومة الشعبية الفلسطينية يقول ان الجندي الإسرائيلي الاسير جلعاد شاليت يتمتع بصحة جيدة وانه يعامل وفق القواعد الاسلامية الخاصة بمعاملة اسرى الحرب، و «نحن مستعدون للاحتفاظ بشاليت عدة سنوات ما دامت إسرائيل ترفض الاستجابة لمطالبنا».
10 /1 /2007:
- الرئيس المصري حسني مبارك والملك الاردني عبد الله الثاني يدعوان في ختام قمة القاهرة إلى وقف الاقتتال الفلسطيني وإلى اتفاق حركتي «حماس» و «فتح» على تشكيل حكومة وحدة وطنية، ويؤكدان انهما سيضغطان من اجل الوصول إلى اتفاق حول قضايا الوضع النهائي بين إسرائيل والفلسطينيين.
- خطة الرئيس الأميركي جورج بوش حول العراق تضمنت جملة نقاط ابرزها، اعتماد استراتيجية جديدة في مواجهة العمليات التي تتعرض لها القوات الأميركية، وزيادة عديد هذه القوات 21500 جندي، ومطالبة الحكومة العراقية بتحقيق نتائج لأن الالتزام الأميركي لن يستمر إلى ما لا نهاية.
11 /1 /2007:
- اشتباك بين عناصر من «جند الشام» والجيش اللبناني قرب عين الحلوة، وإنتهاك إسرائيلي للأراضي اللبنانية من خلال التوغل فيها.
- العراقيون يستقبلون الخطة الجديدة للرئيس الأميركي جورج بوش بمواقف متباينة. فهيئة علماء المسلمين نددت بإرسال مزيد من القوات إلى ما أسمته «المحرقة»، في حين ايدها الحزب الاسلامي معتبراً اياها حاجة مؤقتة بسبب تدهور الاوضاع الأمنية.
- فشل مجلس الأمن مرّة جديدة في الإتفاق على رد موحد على تقرير لجنة التحقيق الدولية في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري، الذي تحدث عن امتناع عشر دول عن التعاون.
12 /1 /2007:
- فرنسا تؤكد ان المجتمع الدولي مستعد لتقديم الدعم الحقيقي للبنان وان الاجتماع التحضيري لمؤتمر باريس-3 الذي انعقد في العاصمة الفرنسية كان جيداً.
13 /1 /2007:
- الرئيس الفلسطيني محمود عباس يستبعد عقد لقاءات مبكرة مع قادة حركة «حماس» في عمان أو دمشق قبل تهيئة الظروف الفلسطينية الداخلية والتوصل إلى توافق حيال العديد من القضايا الخلافية.
- الجيولوجي مانفريد هينغر وزميله نيكولاي جيسترمان، من المركز الجيولوجي الألماني في هانوفر يقولان، ان نظاماً جديداً مكونا من 321 جهاز استشعار قادر مستقبلاً على كشف أي تفجير ذري تحت الارض، أو في اعماق البحار، مهما كان عمقه أو حجمه.
14 /1 /2007:
- رئيس الحكومة فؤاد السنيورة في جولة عربية بهدف حشد الدعم لمؤتمر «باريس-3».
- رايس تجتمع في عمان مع الملك عبد الله وتؤكد التزام واشنطن بقيام دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، فيما الملك عبد الله يدعو الولايات المتحدة إلى مساعدة السلطة الوطنية الفلسطينية بقيادة محمود عباس.
- حزب التجمع من أجل حركة شعبية الحاكم في فرنسا يختار وزير الداخلية نيكولا ساركوزي مرشحاً للحزب إلى الإنتخابات الرئاسية في الربيع المقبل، وساركوزي يعلن رفضه انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي التي «ليس لها مكان فيه».
16 /1 /2007:
- استقالة رئيس الأركان الإسرائيلي دان حالوتس بسبب اتهامه بالتقصير في الحرب الاسرائيلية على لبنان.
- مقتل اكثر من 100 عراقي واصابة اكثر من 230 في انفجارات استهدفت طلاباً وموظفين امام جامعة المستنصرية وقرب مسجد سني وفي إطلاق نار في احد الأسواق الشعبية في بغداد.
- وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس التي تزور المنطقة تشدد على استمرار الدعم الأميركي للحكومة اللبنانية وضرورة إنجاح مؤتمر «باريس-3» وقيام المحكمة الدولية لمعاقبة قتلة رئيس الوزراء الاسبق رفيق الحريري، لأن ذلك من شأنه وقف عمليات الاغتيال.
18 /1 /2007:
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يعبّر عن قلقه من أن لبنان لم يصادق بشكل نهائي بعد على المحكمة الدولية الخاصة بإغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.
- مقتل ما لا يقل عن 28 شخصاً واصابة العشرات بجروح في سلسلة من اعمال العنف في العراق.
19 /1 /2007:
- البيت الابيض يعلن ان الرئيس جورج بوش مدد سنة حجز أموال تنظيم «القاعدة» وزعيمه أسامة بن لادن ومنظمات «إرهابية» تعارض عملية السلام في الشرق الاوسط.
21 /1 /2007:
- الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقب اجتماعه مع المستشارة الالمانية انغيلا ميركل في مدينة سوتشي على البحر الاسود، يبدي استعداداً روسياً لفتح حوار في شأن الطاقة مع اوروبا على اساس مصالح كل الاطراف.
22 /1 /2007:
- الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى يدعو إلى حل شامل لقضية السلام في الشرق الأوسط على المسارين السوري واللبناني مع اقامة دولة فلسطينية، محذراً من ان الوضع الحالي يمثل قنبلة قابلة للانفجار في أي وقت.
23 /1 /2007:
- إضراب عام تخللته احداث ومواجهات كادت تتحول إلى فتنة في بعض المناطق، وسقوط قتلى وجرحى.
- الرجل الثاني في تنظيم القاعدة ايمن الظواهري ينتقد القرار 1701 حول لبنان ويرى في الموافقة عليه سقطة تاريخية لا يمكن تبريرها أو الاعتذار عنها.
24 /1 /2007:
- الرئيس السوري بشار الأسد يجري في الدوحة محادثات مع أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تناولت الاوضاع في الشرق الاوسط.
- الرئيس الأميركي يلقي خطابه السنوي عن حال الاتحاد للمرة الأولى أمام كونغرس تسيطر عليه المعارضة الديمقراطية، وينطرق فيه خصوصاً إلى الوضع في العراق.
25 /1 /2007:
- بيروت تشهد احداثاً دامية ولا سيما في محيط جامعة بيروت العربية حيث كانت اعمال الشغب على اشدها ما ادى إلى سقوط قتلى وجرحى، والقاء القبض على «قناصين» كانوا يطلقون الرصاص على المواطنين ما رفع حدة التوتر، وقرار الجيش اللبناني يمنع التجوال ليلاً وحتى الصباح في محافظة بيروت، واتصالات ونداءات تهدئة اطلقها الأطراف المعنيون.
- الامين العام لمجلس الامن الوطني السعودي الأمير بندر يختتم زيارته إلى طهران بعدما تشاور مع نظيره الإيراني علي لاريجاني حول الوضع في المنطقة وخصوصاً الوضع الحساس في لبنان وضرورة التوصل إلى حل مقبول من المجموعات اللبنانية كافة.
- شارك في مؤتمر باريس-3 لمساعدة لبنان 34 دولة و14 منظمة ومؤسسة دولية واقليمية ولم تقتصر نتائجه على الجانب المالي والاقتصادي، بل تعدته إلى الجانب السياسي، اذ اجمع المؤتمرون على دعم حكومة الرئيس السنيورة وحضّ اللبنانيين على الحوار والمصالحة ومنع التدخلات الأجنبية في شؤونهم.
26 /1 /2007:
- تعليقاً على الاحداث التي شهدها لبنان وخصوصاً مدينة بيروت، قائد الجيش العماد ميشال سليمان يقول في حديث صحفي ان الحل السياسي يحمي لبنان.
27 /1 /2007:
- استمرار تنفيذ التدابير من الجيش اللبناني والقوى الأمنية لضبط الأمن وإحلال الاستقرار.
- رجحت الشرطة الباكستانية ان يكون عناصر متطرفون موالون لحركة طالبان يقاتلون القوات الباكستانية على الحدود مع افغانستان، وراء العملية الانتحارية الفاشلة التي اوقعت قتيلين امام فندق ماريوت في اسلام آباد.
28 /1 /2007:
- وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يشدد من موسكو على ضرورة اشراك طهران ودمشق في عملية التسوية في الشرق الاوسط.
31 /1 /2007:
- اجواء الحذر الشديد مستمرة في البلاد، والجيش يواصل تنفيذ اجراءات امنية مكثفة, وقيادة الجيش، تنوه باداء العسكريين حفاظاً على الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية، وتعتبر انهم واجهوا امتحاناً كبيراً وجابهوا كيد الفتنة بصدورهم، مؤكدة عدم التهاون في ملاحقة المخلين بالأمن.